دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحليالصبيحي يكتب: قانون معدل لقانون العفو العام لسنة ٢٠٢٤؟الإمارات توزع طرودا غذائية في غزةحماس" ترحب بتراجع ترامب عن دعوة "تهجير سكان غزة"ابو طير يكتب : ماذا ستفعلون للأردنيين المحتجزين في أميركا؟3 وفيات و11 إصابة بحادث سير في عمانبالتخصص ريال مدريد يتأهل على حساب أتلتيكو ويضرب موعداً مع أرسنالشاهد جلسة رقابية صاخبة للنواب بعدسة رمتحذير من المعونة الوطنية للاردنيينالفراية يوعز بملاحقة أصحاب خطابات الكراهية وإثارة النعرات العنصريةولي العهد يوعز بإعادة تأهيل مركز صحي جرش الشامل - فيديوالملكة خلال إفطار للشباب: قيمنا الإنسانية رأس مالنا ويجب الحفاظ عليها بقدر سعينا للتطوروزراء خارجية عرب يتفقون مع ويتكوف على مواصلة التشاور والتنسيق بشأن خطة إعمار غزةترامب: لا أحد سيطرد أحدا من غزةالخارجية المصرية: وزراء الخارجية العرب عرضوا خطة إعادة إعمار غزة على ويتكوفماكدونالدز الأردن تطلق عرضاً خاصاً لشهر رمضان ومبادرة لتعزيز روح العطاء لدى الأطفالاعتماد عمان الأهلية مركزًا للأمن السيبراني لاتحاد الجامعات العربيةوفيات اليوم الأربعاء 12-3-2025رئيس الوزراء يبدأ جولة تفقدية في لواء الموقرالتربية تعمم باحتساب العطل الرسمية ضمن الإجازات السنوية إذا وقعت في أثنائها
التاريخ : 2024-11-16

عبيدات يكتب: مناهجنا بين نارين!

الرأي نيوز -  من الإيجابيات المبدأية، هذا النقاش حول التعليم ومناهجه، فالتعليم أداة المجتمع قبل أن يكون أداة الدولة، فالمدرسة مؤسسة أنشأها المجتمع لتشكيل أبنائه! ومن عاش فترة الخمسينيات من القرن الماضي، يدرك أنّ القرية الأردنية هي التي كانت تقدم البناء المدرسي، وهي التي كانت تدفع أجرة المعلم.

ومن هنا، فإننا لا نستغرب هذا الحراك المجتمعي، وهذا السيل من آلاف الصفحات: تنقيبًا وتنبيشًا وبحبشة في الكتب لالتقاط همسة، أو إشارة، أو حتى إيحاءٍ باتجاه ما قد يسيء إلى ما يراه بعضنا لثقافة المجتمع وقيمه ورموزه.

(١)
مؤتمر المناهج

تم عقد مؤتمر حزبي السبت١١/٩
ونشر آلاف الصفحات التي تناولت:
-ما ليس موجودًا في كتبنا!
-ما تمّ حذفه من كتبنا.
-تلميح بأن ذلك مخطط مفروض.

طبعًا؛ الكل يعرف أن هذا صوت مسموع جدّا، التقطه الكثيرون
لبناء رأي عام مؤيد وضاغط على
المركز الوطني للمناهج، والذي أراه محاصرًا بطوفان السهام، بل الألغام. وبعدها سيقود النواب حملة المناهج، مدعومين بالرأي العام، ليكون"صراعًا" بين الحكومة وممثلي الشعب والمجتمع! وبذا سيتحول الموقف من نقاش تربوي إلى "صراع سياسي" قد لا ينعكس إطلاقًا على تطوير المناهج!

(٢)
ما المطلوب؟
لقد قام طرف بواجبه خير قيام!
بحث، ونشر، وأعلن، وبالتأكيد نجح في حشد الجمهور وراء دراسته، بينما بقي الطرف الثاني، في موقف دفاعي خجول، قاده شخص متميز، له صفة فنية، وبرأيي:
الموقف ليس فنيّا ليكون ردّنا فنيّا ، ومواجهة جمهور لا يحب سماع أي صوت سوى الصوت الاتهامي، الذي يرى مناهجنا خاضعة لإملاءات خارجية!!
ما علاقة الفني بالسياسي؟
"المعركة" سياسية لا يمكن خوضها فنيًا، لمواجهة حملة سياسية عاصفة!
إذًا خاضت الحكومة معركتها بأسلحة لا علاقة لها بالموقف، وكما يقال: فني واحد أمام جمهور
محتشد وممتلىء بأقوال الخصم!
فالموقف ليس فصاحة لنقول كلا:
لم نحذف أمام المدّ المؤمن بأن الحذف قد تمّ!
أنا شخصيا مقتنع بأن المعركة ليست معركة حذفتم!

(٣)
أين جمهور الدولة؟
يقول المركز الوطني للمناهج، إن
كل كتاب تتم مناقشته من ست وستين باحثًا ومفكرّا وسياسيّا!
فإذا كان لدينا ما يفوق ثلاثمائة كتاب، فإن ذلك يعني أن جمهور المركز الوطني للمناهج يمتلك نخبة من السياسيين من أعضاء في المجالس وبعض المؤلفين والمراجعين!خاض المركز معركته بأحد الفنيين، وربما أنتج بعض "الريلات ". ولكن لم يتحرك قيادي واحد، أو سياسي واحد لمؤازرة سياسة الدولة في المناهج! لم تتحرك أحزاب الدولة إطلاقًا! لم يتحرك أي نائب ممن يسهل حشدهم للدفاع عن فلسفة الدولة، وتربية الدولة، وسياسات الدولة! لم تتحرك أحزاب صرفت عليها الدولة جهدًا ورعايةً ودلالًا ومالًا، ولم تتحرك أحزاب الرفاق الحداثية! لم يتحرك الكتاب والتنويريون.
وهكذا بقينا بين نارين:
نار الاتهام، ونار الاختباء!
وحسبك من نارين أحلاهما مرُّ

قال وزير الإعلام: المسؤول السابق الذي لا يدافع عن"بلده"
ليس رجل دولة!

وأنا أقول: المسؤول السابق والمسؤول الحالي الذي لا يتصدى للدفاع عن "سياسات التعليم" ليس بِ…..

فهمت عليّ جنابك؟!..

 

عدد المشاهدات : ( 14898 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .